[:ar]يشارك المحامي والمستشار القانوني محمد بن حمد الصعيب في المؤتمر الأول للمحاماة في القاهرة وكان ذلك ضمن اعمال الأكاديمية الدولية للوساطة والتحكيم خلال الفترة
for more public News Press Here
[:ar]يشارك المحامي والمستشار القانوني محمد بن حمد الصعيب في المؤتمر الأول للمحاماة في القاهرة وكان ذلك ضمن اعمال الأكاديمية الدولية للوساطة والتحكيم خلال الفترة
for more public News Press Here
His Majesty; The king approves of privatization of medical services, and to establish a governmental holding company with a comprehensive insurance program encompassing all citizens.
The newspaper has added that his majesty has approved of the establishment of a governmental holding company, parenting 5 companies owned by the ministry during the transitional period.
The approval has included that the committee supervising the medical sector’s privatization (after the establishment is complete, and under the leadership of the Minister of Health) shall revise the legal paperwork and refer it to the experts’ department in the cabinet, and then to provide the cabinet with its final form in order to complete what may be needed on that matter.
for more public News Press Here
قالت صحيفة “الوطن” السعودية، إن المقام السامي وافق على العرض المرفوع من وزارة الصحة إلى مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية والخاص بخصخصة المؤسسات الصحية، والعمل على برنامج شامل للتأمين على المواطنين.
وأوضحت الصحيفة أنه بحسب التوجيه الصادر من الديوان الملكي أمس الأول، قد تمت الموافقة على تأسيس شركة حكومية قابضة تتبعها 5 شركات مملوكة للوزارة في المرحلة الانتقالية، بالإضافة إلى تأسيس برنامج للضمان الصحي وشراء الخدمات الصحية يتبع للوزارة.
وتضمنت الموافقة أن تقوم اللجنة الإشرافية لتخصيص القطاع الصحي (بعد إكمال تأسيسها وبقيادة وزير الصحة) بالمراجعة ورفع مشروع الوثائق النظامية اللازمة لدراستها من هيئة الخبراء بمجلس الوزراء، وعرضها على المجلس بصورتها النهائية تمهيدا لإكمال ما يلزم في هذا الشأن.
According to Al Riyadh newspaper, The Kingdom of Saudi Arabia has got future projects under development, with main contracts not issued as of yet, of total values exceeding 250 Billion U.S Dollars, citing a report by “MEED” magazine, specialized in business news, titled as “The Kingdom 2017; implementing Vision 2030.”
According to the report, the projects not yet issued represent approximately 39% of the entire amount of projects of The Cooperation Council for the Arab States of the Gulf, emphasizing the kingdom’s position as the biggest market for projects in the region.
Based on data obtained from Meed’s database, the report reveals that at approximately 82 Billion U.S Dollars, the energy sector in the kingdom has got the highest number of project contracts unissued, which represents 33% of the local total. Constructions’ sector comes second (29%), followed by transportation sector (27%).
The sectors of energy, construction, and transport together include unissued contracts of value exceeding 225 Billion U.S Dollars, which is approximately 89% of the total value of contracts issued in the kingdom during the pre-execution phase.
After a year of mystery and suspicion in 2016, the report refers that the kingdom is starting to fulfill its pledges. After the kingdom has set a plan for an economic transition in the document named “Vision 2030”, it is now to implement those repairs, in order to recover the economic position in the age of oil’s price decrease
for more public News Press Here
نقلا عن جريدة الرياض فإن لدى المملكة مشروعات مستقبلية قيد التطوير لم يتمّ بعد منح عقودها الرئيسية حيث تفوق قيمتها 250 مليار دولار، وفقًا لتقرير جديد أعدّته “ميد” الشركة الرائدة في مجال ذكاء الأعمال بعنوان المملكة “2017: تحقيق رؤية 2030”.
ووفقًا للتقرير، فإن المشروعات التي لم يتمّ بعد منح عقودها في المملكة تمثل نحو 39% من إجمالي نسبة المشروعات في دول مجلس التعاون الخليجي، مما يؤكد مكانة المملكة باعتبارها أكبر سوق للمشروعات في المنطقة.
واستنادًا إلى بيانات من قاعدة بيانات ميد بروجكتس، يكشف التقرير أنّه مع مشروعات تبلغ قيمتها حوالى 82 مليار دولار، لدى قطاع الطاقة في المملكة أكبر عدد من عقود المشروعات غير الممنوحة، وهي تمثل حوالى 33% من المجموع المحلي. أمّا قطاع البناء فيأتي في المرتبة الثانية بنسبة 29%، ويليه قطاع النقل في المرتبة الثالثة بنسبة 27 في المئة.
وتضمّ قطاعات الطاقة والبناء والنقل معًا عقودًا غير ممنوحة تبلغ قيمتها حوالى 225 مليار دولار، أي ما يقارب 89 % من إجمالي قيمة العقود في المملكة في مرحلة ما قبل التنفيذ.
وبعد عام من الغموض والارتياب في عام 2016، فيما صاغت المملكة ردّها على انخفاض أسعار النفط، يشير التقرير المؤلف من 225 صفحة أن 2017 سيكون العام الذي ستبدأ فيه المملكة بالوفاء بوعودها.
وبعد أن وضعت المملكة مخططًا للتحول الاقتصادي في وثيقة رؤية عام 2030، تسعى الآن إلى تنفيذ هذه الإصلاحات لكي يستعيد الاقتصاد مكانته في ظلّ حقبة انخفاض أسعار النفط.[:]
Saudi Aramco plans to increase its investments in the oil and gas sector in the Kingdom and abroad despite the global economic slowdown in the value of crude oil. Aramco plans to spend about 600 Billion Riyal on major domestic and international investments, including the development of major oil fields in the Kingdom.
Saudi Aramco has decided to proceed with the development of a number of its major oil fields, part of an integrated oil and gas expansion. The British company Amec Foster Wheeler has won contracts to develop the Marjan marine field in the Eastern Province, north of Jubail.
Under the five-year contract, the British company will provide engineering services, design services, project management and support services for an additional 300,000-barrel-per-day gas separator. It will also provide similar services to a new gas processing facility and a dual-generation facility and to make changes to an existing unit to add the capacity of natural gas liquids.
The Hasbaa subsea gas field is connected to the gas and sorting plant number (2) in Marjan. Six gas production platforms and two platforms have been established to link the field with the computational plant, as well as a 160 km pipeline to transport approximately 2.0 billion standard cubic feet of non-associated gas. Up to 50 km of electrical wiring and communication from the gas-oil sorting plant number (2) shall be extended from Marjan to the main plant, all under sea water.
Aramco is building 17 oilfield bases in Berri and Marjan fields, supplying 9 oilfield platforms in Berri field and 8 bases in Marjan field, launching major engineering works, purchasing materials, supplies, manufacturing and transportation to implement Saudi Aramco programs, in order to develop offshore oil and gas fields in the Saudi Arabian territory of the Arabian Gulf.
“We have played a key role in many of Saudi Aramco’s major investments; the initial and the eventual ones in the realm of production,” said Nick Shorten, President of Upstream Capital Projects, Amec Foster Wheeler. The UK’s oil and gas producer operates in the realms of refining, processing and distributing derivative products, mining and energy markets, and has got 35,000 employees in more than 55 countries, with a revenue of £ 5.4 Billion by the end of 2016.
for more public News Press Here
نقلا عن موقع العربية، تواصل شركة أرامكو السعودية خططها لرفع حجم استثماراتها في قطاع النفط والغاز في المملكة وخارجها على الرغم من التباطؤ الاقتصادي العالمي في قيمة النفط الخام، حيث تخطط أرامكو إنفاق نحو 600 مليار ريال في استثمارات محلية ودولية ضخمة تتضمن تطوير حقول نفطية رئيسة بالمملكة إلى عام 2019 بحسب جريدة الرياض.
وقررت شركة أرامكو السعودية ومضت قدما في أعمال تطوير عدد من حقول النفط الرئيسية التابعة لها والتي تمثل جزءا من التوسع المتكامل للنفط والغاز، حيث أعلنت شركة “أميك فوستر ويلر” البريطانية، عن فوزها بعقود تطوير حقل مرجان البحري في المنطقة الشرقية، شمال الجبيل.
وبموجب العقد الذي يمتد إلى 5 سنوات، سوف تقوم الشركة البريطانية بتوفير الخدمات الهندسية وخدمات التصميم وإدارة المشروعات وخدمات الدعم لوحدة إضافية لفصل الغاز عن النفط بسعة 300 ألف برميل يوميا. كما ستقوم بتوفير خدمات مماثلة لوحدة جديدة لمعالجة الغاز ومرفق للتوليد المزدوج ولإضفاء تغييرات على وحدة قائمة لإضافة سعة تجزئة لسوائل الغاز الطبيعي.
ويرتبط حقل الحصباة المغمور بمعمل فرز الغاز عن الزيت رقم 2 في المرجان وقد تم إنشاء ست منصات لإنتاج الغاز ومنصتين لربط الحقل بمعمل الحصباة، وكذلك خطا أنابيب بطول 160 كيلومتراً لنقل ما يقرب من 2.0 بليون قدم مكعبة قياسية من الغاز غير المرافق، كما سيكون هناك تمديدات يصل طولها إلى 50 كيلومتراً من التمديدات الكهربائية والاتصالات من معمل فرز الغاز عن الزيت رقم 2 في المرجان إلى المعمل، وجميعها تحت مياه البحر.
وتشيد أرامكو 17 قاعدة لمنصات نفطية تابعة لها في حقلي بري ومرجان وتوريد 9 قواعد منصات نفطية في حقل بري و8 قواعد في حقل مرجان، وإطلاق أعمال هندسية ضخمة وشراء المواد والتوريد والتصنيع والنقل، لتنفيذ برامج أرامكو السعودية لتطوير حقول النفط والغاز المغمورة في المنطقة السعودية في الخليج العربي.
وقال رئيس مشاريع أوبستريم كابيتال، أميك فوستر ويلر، نيك شورتن، إن الشركة لعبت دورا رئيسيا في العديد من استثمارات أرامكو السعودية الرئيسية سواء التمهيدية أو النهائية في مجال الإنتاج. وتعمل شركة “أميك البريطانية” بمجال النفط والغاز من الإنتاج إلى التكرير والتجهيز والتوزيع للمنتجات المشتقة وفي أسواق التعدين والطاقة، وتمتلك 35 ألف عامل في أكثر من 55 دولة، بإيرادات تبلغ 5.4 مليار جنيه إسترليني بنهاية 2016.
The Kingdom of Saudi Arabia intends to implement the VAT (Value-added Tax) starting as of 01/January/2018 G.
A draft of the VAT’s by-lawl has been published as of 19/July/2017 G, covering all the encompassed sectors within The Kingdom in details.
The General Authority of Zakat and Tax has issued a public survey, seeking public opinions on the VAT bill’s by-law from the private sector, relevant entities and the public in general. The survey ceases to accept new opinions on 19/August/2017.
for more public News Press Here
تعتزم المملكة تطبيق ضريبة القيمة المضافة اعتبارا من 1 يناير 2018 م
وقد تم نشر اللائحة التنفيذية لمشروع نظام ضريبة القيمة المضافة في 19 يوليو 2017 م وهي تغطي تفاصيل عن كافة القطاعات المشمولة في نظام ضريبة القيمة المضافة في المملكة.
وأطلقت الهيئة استطلاع مرئيات العموم، وذلك لاستقبال مرئياتهم الخاصة باللائحة التنفيذية لمشروع نظام ضريبة القيمة المضافة من القطاع الخاص والجهات ذات العلاقة والعموم، علماً بأنه سيتم تلقي المرئيات حتى 19 أغسطس 2017 م .
قامت المملكة العربية السعودية باعتماد نظام ضريبة القيمة المضافة و نشره في جريدتها الرسمية “أم القرى” بالعدد 4681 بتاريخ 28/يوليو/2017 م الموافق 4/11/1438 هـ. و يتألف النظام في شكله النهائي من 53 مادة، بعد أن كانت المسودة الأولى تتألف من 77 مادة. و من الجدير بالذكر أن تاريخ سريان النظام المشار إليه سلفا يبدأ في 1/يناير/2018 م الموافق 14/4/1439 هـ
لمزيد من الأخبار أضغط هنا
Within the big changes anticipated by the Kingdom of Saudi Arabia, and within the “Vision 2020” initiative, derived from the more comprehensive “Vision 2030” initiative, Crown Prince Mohammad Ben Salman has announced earlier the launch of one of the most globally massive tourism projects, to be launched in The Kingdom under the name of The Red Sea The project is taking place on over 50 Red Sea islands. Click here.
for more public News Press Here
في إطار التغييرات الكبيرة التي تنتظرها المملكة العربية السعودية ضمن مبادرة “رؤية 2020” المنبثقة من “رؤية 2030” أطلق صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، أحد أضخم المشروعات السياحية العالمية تحت اسم “مشروع البحر الأحمر” و المقام على 50 جزيرة طبيعية بالبحر الأحمر. إضغط هنا[:]
According to SAGIA, Eng. Ibrahim Al Omar, Governor of the Saudi Arabian General Investment Authority (SAGIA) extended his deep thanks and gratitude to the Custodian of the Two Holy Mosques His Majesty King Salman Bin Abdulaziz Al Saud and HRH Crown Prince Mohammed Bin Salman for the Cabinet’s decision to grant foreign companies full ownership of engineering services companies.
On this occasion, Eng. Ibrahim Al-Omar said “The engineering sector including its different services is one of the most important sectors for which SAGIA had to review the investment mechanisms. The old systems did not allow foreign engineering offices and companies to invest with full ownership in the Saudi markets. The Cabinet’s newly issued decision was the fruit of SAGIA’s efforts to review all investment sectors and determine the investment opportunities, which require further support and need more facilities to operate in the Kingdom. SAGIA strives to be a leading governmental authority attracting and encouraging investments locally and internationally, promoting economic diversification in the Kingdom, and developing competitive environment conducive to investments regionally and internationally.”
Eng. Ibrahim Al-Omar stated that SAGIA has set special regulations to govern the participation of concerned authorities and added that the Cabinet’s decision to allow foreign engineering companies to invest in the Saudi market is in line with Saudi Arabia’s Vision 2030 and the National Transformation Program. This decision will support knowledge transfer, technical nationalization, exchange of expertise between foreign and national entities, which will in turn improve the Saudi labor market and prepare its citizens to contribute to the development and prosperity of their country’s economy. SAGIA has started receiving applications via its website from engineering companies. Interested companies should visit the website of SAGIA to review the applied terms and conditions.
for more public News Press Here
وفقا لموقع الهيئة العامة للاستثمار بالمملكة العربية السعودية، توجه السيد المهندس/ إبراهيم العمر، محافظ الهيئة العامة للاستثمار بشكره العميق و امتنانه إلى خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود و إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد، لصدور قرار مجلس الوزراء بمنح الشركات الأجنبية ملكية كاملة لشركات الخدمات الهندسية.
و بهذه المناسبة، صرح السيد المهندس/ إبراهيم العمر قائلا “إن القطاع الهندسي بمختلف خدماته يعد من أهم القطاعات التي كان على الهيئة العامة للاستثمار مراجعة آلية الاستثمار بها، حيث لم تسمح النظم القديمة لمكاتب و شركات الهندسة الأجنبية بالملكية الكاملة في الأسواق السعودية. و كان قرار مجلس الوزراء الصادر حديثا ثمرة لجهود الهيئة العامة للاستثمار لمراجعة سائر القطاعات الاستثمارية و تحديد فرص الاستثمار، و التي تتطلب المزيد من الدعم و التسهيلات لتتمكن من العمل بالمملكة، و تسعى الهيئة العامة للاستثمار لتصبح جهة حكومية رائدة في جذب و تشجيع الاستثمار محليا و دوليا، و ذلك بتعزيز التنويع الاقتصادي بالمملكة، و تطوير البيئة التنافسية المؤدية لجلب الاستثمارات محليا و دوليا”
كما صرح السيد المهندس/ إبراهيم العمر أيضا بقيام الهيئة العامة للاستثمار بوضع شروط خاصة لتنظيم مشاركة السلطات المعنية، و أضاف أن قرار مجلس الوزراء بشأن شركات الهندسة الأجنبية و استثمارهم في المملكة يأتي متوافقا مع خطة المملكة “رؤية 2030” و مع برنامج التحول القومي. و سيعزز هذا القرار من إمكانيات نقل المعرفة و التأميم التقني و تبادل الخبرات بين الجهات الوطنية و الأجنبية و التي ستطور بدورها من سوق العمل السعودي، و تقوم بإعداد مواطني المملكة للمساهمة في تطوير و رخاء اقتصاد بلادهم.
و قد بدأت الهيئة العامة للاستثمار في تلقي الطلبات من الشركات الهندسية عبر موقعها الإلكتروني، و يمكن للشركات المهتمة زيارة موقع الهيئة العامة للاستثمار للاطلاع على الشروط و الأحكام المطبقة.[:]
Crown Prince Mohammad Bin Salman has announced as of Tuesday 25/10/2017 the launch of “NEOM” project, located on an area equal to 26,500 km² at the southwest of the Kingdom of Saudi Arabia.
The Crown Prince has acknowledged during the launch that NEOM area will focus on nine investment specific sectors, targeting the future of humankind. These sectors are the future of energy and water, future of transportation, future of biotechnology, future of food, future of technical and digital sciences, future of advanced manufacturing, future of mass media and mass media production, future of entertainment, future of living, which consists the base foundation of the rest of sectors.
The project aims to motivate economic growth and diversity, enabling manufacturing processes, innovation and movement of local industry on a global scale.
The project will create job opportunities, and shall contribute to increase The Kingdom’s GDP. NEOM will be supported by an amount of funds that will exceed $500,000,000,000 (Five Hundred Billion Dollars) during the next few years by The Kingdom, Public Investments Fund, local and global investors.
The site shall be the main entry to King Salman’s Bridge, linking Africa and Asia to each other, and shall comprehend lands within the territories of Egypt and Jordan, thereby becoming the first private area expanding between three countries.
for more public News Press Here
أعلن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد يوم الثلاثاء 25/10/2017 إطلاق مشروع “نيوم” و الذي يقع على مساحة 26،500 كم² في شمال غرب المملكة.
و صرح ولي العهد خلال إعلان المشروع أن منطقة نيوم ستركز على تسعة قطاعات استثمارية متخصصة تستهدف مستقبل الحضارة الإنسانية، و هي مستقبل الطاقة و المياه، و مستقبل التنقل، و مستقبل التقنيات الحيوية، و مستقبل الغذاء، و مستقبل العلوم التقنية و الرقمية، و مستقبل التصنيع المتطور، و مستقبل الإعلام و الإنتاج الإعلامي، و مستقبل الترفيه، و مستقبل المعيشة الذي يمثل الركيزة الأساسية لباقي القطاعات.
و يهدف المشروع إلى تحفيز النمو و التنوع الاقتصادي، و تمكين عمليات التصنيع، و ابتكار و تحريك الصناعة المحلية على مستوى عالمي.
و سيؤدي المشروع إلى إيجاد فرص عمل و المساهمة في زيادة إجمالي الناتج المحلي للمملكة، و سيتم دعم نيوم بأكثر من 500 مليار دولار خلال الأعوام القادمة من قبل المملكة، و صندوق الاستثمارات العامة، بالإضافة إلى المستثمرين المحليين و العالميين.
و سيكون الموقع المدخل الرئيسي لجسر الملك سلمان الذي سيربط آسيا و إفريقيا، و سيشتمل مشروع نيوم على أراضٍ داخل الحدود المصرية و الأردنية، حيث سيكون أول منطقة خاصة ممتدة بين ثلاث دول.[:]
According to Al-Iqtisadiya newspaper, A joint team between the Ministry of Education and the Ministry of Commerce and Investment has finished articulating the terms and conditions to grant licenses to international universities and entitling them to enter the Saudi market and invest therein.
Dr. Ayed Al-Otaibi; the Deputy Governor of the Investment Authority for Investment Environment’s Development, has revealed to Al-Iqtisadiya newspaper that a close collaboration has taken place in the recent period with the Ministry of Education, and that together they have agreed on the mechanism of issuing licenses, according to specific criteria purposing to attract international and prominent universities, which would emphasize the investments of the private sector in the fields of education, training, and human resources development in the Kingdom.
Dr. Otaibi has added, after attending “Iktifaa” forum, held by Aramco Saudi Arabia, that soon the terms and conditions will be announced, and applications will be accepted.
In the preliminary session of the forum Fr. Otaibi has displayed the most significant steps and measurements taken by the Kingdom recently, in order to facilitate and the establishment of investment projects in the region and the big movement to update legislation and procedures pertinent to investment.
The Saudi Arabian General Investment Authority has recently confirmed that the Kingdom will allow foreign investors to have full ownership of companies within the sectors of health and education, which is deemed the most recent step, so far, taken by the Kingdom to remove restrictions on foreign entities, which were formerly required to have a Saudi partner.
The Kingdom of Saudi Arabia is endeavoring to diversify its economic resources, and limit its dependence on oil, and hence it has launched a privatization program whose revenues are expected to exceed $ 200,000,000,000.00. These efforts to diminish restrictions on foreign ownership were also inclusive of opening wholesale and retail markets in 2015.
for more public News Press Here
نقلا عن صحيفة “الاقتصادية”، انتهى فريق العمل المشترك من وزارتي التعليم والتجارة والاستثمار والهيئة العامة للاستثمار من وضع شروط ومتطلبات الترخيص للجامعات العالمية، وتمكينها من دخول السوق السعودية والاستثمار فيها.
وكشف لـ”الاقتصادية” الدكتور عايض العتيبي؛ وكيل محافظ هيئة الاستثمار لتطوير البيئة الاستثمارية، أنه جرى خلال الفترة الماضية التنسيق والعمل عن قرب مع وزارة التعليم، وتم الاتفاق على آلية إصدار الترخيص وفق معايير محددة تستهدف استقطاب الجامعات العالمية والمرموقة، بما يعزز من استثمارات القطاع الخاص في مجال التعليم والتدريب وتنمية الموارد البشرية في المملكة.
وقال الدكتور العتيبي عقب مشاركته في منتدى اكتفاء الذي نظمته شركة أرامكو السعودية وانطلقت أعماله أمس، أنه يجري حاليا التحضيرات النهائية للإعلان عن الشروط والبدء في استقبال الطلبات رسميا ومن المتوقع أن يكون قريبا.
وجرى استعراض أهم الخطوات والتدابير التي قامت بها المملكة أخيرا لتسهيل إقامة وتأسيس المشروعات الاستثمارية في المملكة والحراك الكبير الذي تم أخيرا لتطوير وتحديث حزمة من الأنظمة والإجراءات ذات العلاقة بالاستثمار وأهم التطورات والمستجدات التي شهدتها المملكة على هذا الصعيد.
وأكدت الهيئة العامة للاستثمار في وقت سابق، أن المملكة ستسمح للمستثمرين الأجانب بالتملك الكامل للشركات في قطاعي الصحة والتعليم، حيث تعد هذه أحدث خطوة تقوم بها السعودية لإزالة قيود الملكية تدريجيا أمام الشركات الأجنبية التي كانت مطالبة في السابق بالدخول في مشروع مشترك مع شريك محلي.
وتسعى السعودية، لتنويع موارد الاقتصاد والحد من الاعتماد على النفط، وأطلقت برنامج خصخصة سيدر ما يزيد على 200 مليار دولار. وتضمنت جهود الهيئة العامة للاستثمار لتخفيف القيود على الملكية الأجنبية في السنوات الماضية، فتح قطاعات الجملة والتجزئة في 2015.