[:ar]مشاريع ضخمة في المملكة العربية السعودية لم تصدر بعد بقيمة تعادل 250 مليار دولار أمريكي.[:ar]مشروع ضخم بالمملكة لم تطرح بمبلغ 250 مليار دولار[:]

[:ar]بحسب صحيفة الرياض فإن المملكة العربية السعودية لديها مشاريع مستقبلية قيد التطوير، لم تصدر عقود رئيسية حتى الآن، بقيمة إجمالية تتجاوز 250 مليار دولار أمريكي، نقلاً عن تقرير لمجلة “ميد” المتخصصة في أخبار الأعمال بعنوان “المملكة 2017؛ تنفيذ رؤية 2030."

وبحسب التقرير، فإن المشاريع التي لم تصدر بعد تمثل ما يقارب 391 تريليون طن من إجمالي مشاريع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، مما يؤكد مكانة المملكة كأكبر سوق للمشاريع في المنطقة.

واستناداً إلى البيانات التي تم الحصول عليها من قاعدة بيانات ميد، يكشف التقرير أن قطاع الطاقة في المملكة قد حصل على أكبر عدد من عقود المشاريع غير المصدرة بحوالي 82 مليار دولار أمريكي، وهو ما يمثل 331 تريليون طن من الإجمالي المحلي. ويأتي قطاع الإنشاءات في المرتبة الثانية (29%)، يليه قطاع النقل (27%).

وتشمل قطاعات الطاقة والبناء والنقل مجتمعة عقوداً غير مصدرة تتجاوز قيمتها 225 مليار دولار أمريكي، أي ما يقارب 891 تريليون طن من إجمالي قيمة العقود الصادرة في المملكة خلال مرحلة ما قبل التنفيذ.

وبعد عام من الغموض والشك في عام 2016، يشير التقرير إلى أن المملكة بدأت في الوفاء بتعهداتها. وبعد أن وضعت المملكة خطة للتحول الاقتصادي في وثيقة “رؤية 2030”، عليها الآن تنفيذ تلك الإصلاحات، لاستعادة الوضع الاقتصادي في عصر انخفاض أسعار النفط.[:ar]نقلا عن جريدة لدى المملكة العربية السعودية مشروعات تطويرية مستقبلية قيد التنفيذ يتم تنفيذها بعد عقود من الزمن، حيث تفوق أبرزها 250 مليار دولار، وذلك وفقًا لتقرير جديد أعدّته "ميد" الشركة الكبرى في مجال الذكاء بعنوان المملكة "2017: تحقيق الرؤية 2030".

ووفقا للتقرير، فإن المشروعات التي لم يتم تقديمها بعد عقود في المملكة تمثل نحو 39% من إجمالي نسب في مجلس دول التعاون الخليجي، مما يحدد مكانة المملكة لأكبر سوق للإعلانات في المنطقة.

واستنادًا إلى بيانات من قاعدة بيانات ميد بروجكتس، يكشف التقرير الذي قدمه مع مشروع المشاهير الشهير شهريًا 82 مليار دولار، ولدى قطاع الطاقة في المملكة أكبر عدد من عقود المشاريع غير الممنوحة، وهي تمثل شهريًا 33% من المسابقات المحلية. ونظراً لقطاع البناء في جاء فيأتي ثانياً متوافقة 29%، ويليه قطاع النقل في الثالث تماماً وأخيراً 27 في.

ونتيجة لذلك، فإن القوة والبناء والنقل عقودًا غير معروفة رسميًا شهريًا 225 مليار دولار، أي ما يعادل 89 % من إجمالي العقود في المملكة في مرحلة ما قبل التنفيذ.

وبعد عام من الغموض والارتياب في عام 2016، فيما صاغت المملكة ردّها على هادئ أسعار النفط، يشير تقرير المؤلف من 225 صفحة أن 2017 ليكون العام الذي ستبدأ فيه المملكة بالوفاء بوعودها.

وبعد أن تضع المملكة مخططًا للتحول الاقتصادي في وثيقة رؤية عام 2030، وهناك الآن إلى تنفيذ هذه الإصلاحات ليستعيد الاقتصاد مكانته في ظل حقبة أسعار النفط.[:]

العلامات: لا توجد به علامات

التعليقات مغلقة.